Menurut Hymes(1974), istilah etnogr

Menurut Hymes(1974), istilah etnografi komunikasi sendiri menunjukkan cakupan kajian berlandaskan etnografi dan komunikasi.. Cakupan kajian tidak dapat dipisah-pisahkan, misalnya hanya mengambil hasil-hasil kajian dari linguistik, psikologi, sosiologi, etnologi, lalu menghubung-hubungkannya. Fokus kajiannya hendaknya meneliti secara langsung terhadap penggunaan bahasa dalam konteks situasi tertentu, sehingga dapat mengamati dengan jelas pola-pola aktivitas tutur, dan kajiannya diupayakan tidak terlepas (secara terpisah-pisah), misalnya tentang gramatika (seperti dilakukan oleh linguis), tentang kepribadian (seperti psikologi), tentang struktur sosial (seperti sosiologi), tentang religi (seperti etnologi), dan sebagainya. Dalam kaitan dengan landasan itu, seorang peneliti tidak dapat membentuk bahasa, atau bahkan tutur, sebagai kerangka acuan yang sempit. Peneliti harus mengambil konteks suatu komunitas (community), atau jaringan orang-orang, lalu meneliti kegiatan komunikasinya secara menyeluruh, sehingga tiap penggunaan saluran atau kode komunikasi selalu merupakan bagian dari khasanah komunitas yang diambil oleh para penutur ketika dibutuhkan.

Hasil (Arab) 1:

وفقا لهايمز (1974)، والاثنوغرافيا المدى الاتصالات نفسها يدل على التغطية استنادا إلى الدراسات الإثنوغرافية والاتصالات .. لا يمكن فصل نطاق الدراسة، على سبيل المثال، تأخذ فقط نتائج دراسة اللغويات، علم النفس، علم الاجتماع، علم الأعراق البشرية، ومن ثم وضعها معا.وينبغي أن تركز الدراسات البحثية مباشرة على استخدام اللغة في سياق حالة معينة، بحيث يمكن ملاحظتها بوضوح أنماط النشاط من الكلام، والسعي لا يمكن فصلها دراسته (بشكل منفصل)، على سبيل المثال، حول النحوي (كما فعلت من قبل اللغويين)، عن شخصية ( مثل علم النفس)، البنية الاجتماعية (مثل علم الاجتماع)،حول الدين (مثل علم الأعراق البشرية)، وهلم جرا. في اتصال مع المؤسسة، يمكن للباحث لا تشكل اللغة، أو حتى قال، كما في إطار ضيق من المرجعية. يجب على الباحثين تأخذ سياق المجتمع (المجتمع)، أو شبكة من الناس، ومن ثم البحث بدقة أنشطة اتصالاتها،بحيث كل استخدام للقناة أو الاتصال الكود هو دائما جزء من ذخيرة من المجتمع التي اتخذتها المتكلمين عند الحاجة.

Hasil (Arab) 2:

ووفقا لمصطلح اﻻثنوغرافيا الاتصالات نفسها يوضح يستند إلى نطاق الدراسة الاثنوغرافية من هيميس (1974)، والاتصالات. لا يمكن تقسيم نطاق الدراسة، على سبيل المثال، تأخذ فقط نتائج دراسة اللغويات، علم النفس وعلم الاجتماع وعلم اﻷجناس مينغوبونج-هوبونجكانيا. التركيز ينبغي أن تدرس مباشرة ضد استعمال اللغة في سياق حالة بعينها، ذلك لأنهم يمكن مراقبة أنماط النشاط الواضح المنطوقة، وليس محاولة صرف النظر (مجزأ)، ليتم تعيينها على سبيل المثال عن النحوية (كما فعلت من قبل اللغويين) حول شخصية (مثل علم النفس)، حول البنية الاجتماعية (مثل علم الاجتماع)، حول الدين (مثل الاثنولوجيا)، وهلم جرا. فيما يتعلق بالمدرج، ولا يمكن أن تشكل لغة باحث، أو حتى اليوم، كإطار مرجعي الضيقة. سوف يكون الباحثون اتخاذ سياق المجتمع (المجتمع)، أو شبكة من الناس، ومن ثم اختبر أنشطته الاتصال جيدا، حيث أن استخدام كل من قنوات الاتصال أو التعليمة البرمجية دائماً جزءا من ثقافة المجتمع اتخذتها مكبرات الصوت عند الحاجة.