Sumber daya Pariwisata serta objek

Sumber daya Pariwisata serta objek daerah tujuan wisata
Potensi pengembangan pariwisata sangat terkait dengan lingkungan hidup dan sumberdaya. Menurut Fandeli (1995:48-49), sumberdaya pariwisata adalah unsur fisik lingkungan yang statik seperti: hutan, air, lahan, margasatwa, tempat-tempat untuk bermain, berenang dan lain-lain. Karena itu pariwisata sangat terkait dengan keadaan lingkungan dan sumberdaya. Ditambahkan pula bahwa Indonesia yang memiliki keragaman sumberdaya yang tersebar pada ribuan pulau, dengan lautannya yang luas memiliki potensi yang baik untuk kegiatan pariwisata.
Data dari BPS (1999) menunjukan bahwa luas lautan Indonesia 7,9 juta km² atau 81% dari luas keseluruhan, dan luas daratannya 1,9 juta km². Daratan memiliki ratusan gunung dan sungai, hutannya seluas 99,5 juta ha yang terdiri dari 29,7 juta ha hutan lindung dan 29,6 juta ha hutan produksi, serta ratusan bahkan ribuan jenis flora dan faunanya. Unsur-unsur ini merupakan potensi yang dapat dikembangkan bagi kegiatan pariwisata.
Dari berbagai sumber informasi dan surat kabar, diberitakan bahwa Indonesia memiliki banyak potensi di daerah-daerah yang belum dikembangkan atau dijadikan daerah tujuan wisata (DTW). Sekitar 212 obyek wisata, berupa peninggalan bersejarah, gunung, air tejun, danau, hutan, dan lain-lain yang ada di Sumatera Selatan yang belum dikelola (Suara Pembaruan, 11-12-1999:12). Daerah Lampung yang kaya dengan peninggalan-peninggalan bersejarah, gunung-gunung, pantai-pantai dan berbagai keindahan alam yang terukir pada beberapa lokasi, belum dijadikan obyek wisata secara optimal (Suara Pembaruan, 22-12-1999:10). NTT yang kaya akan obyek wisata laut juga belum dikembangkan (Suara Pembaruan, 27 Juli 1999:10), dan masih banyak obyek wisata lainnya yang belum dimanfaatkan sebagai DTW guna mendatangkan keuntungan secara sosial ekonomi.
Sumberdaya alam hayati, seperti Taman Nasional Tanjung Puting (Kaltim), Taman Nasional Ujung Kulon (Jabar), Taman Nasional Komodo (NTT) dan berbagai sumberdaya alam hayati lainnya, merupakan potensi bagi sasaran kunjungan pariwisata (Suara Pembaharuan, 17 Sept. 1999:8).
Selain itu, Indonesia dengan keragaman suku, agama dan ras (SARA) yang memiliki kebudayaan yang berbeda-beda, berupa tari-tarian dan upacara-upacara adat juga merupakan hal yang sangat potensial bagi pengembangan pariwisata. Memang diakui bahwa dengan keragaman SARA tersebut juga mengandung potensi konflik yang seringkali dapat menimbulkan kerusuhan sosial. Karena itu dalam rangka pengembangan pariwisata, selain terdapat sejumlah potensi yang dapat diandalkan, juga terdapat sejumlah hal yang dapat menjadi kendala.
Adapun kendala-kendala yang akan dihadapi dalam pengembangan pariwisata, antara lain adalah: pertama, sering timbulnya konflik dan kerusuhan sosial serta situasi dan konsisi politik yang masih memanas, berakibat pada kurang terjaminnya keamanan bagi para wisatawan. Menurut Menteri Pariwisata, Seni dan Budaya, Marzuki Usman bahwa akibat berbagai kerusuhan yang sering terjadi selama tahun 1998, terjadi penurunan jumlah wisatawan asing yang datang ke Indonesia sekitar 16,35% dibanding tahun 1997, yaitu pada tahun 1997 wisatawan asing yang datang sejumlah 5,1 juta orang, pada tahun 1998 hanya 4,3 juta orang (Kompas, 28 April 1999:3). Disebutkan pula bahwa banyak biro perjalanan yang membatalkan perjalanan wisatanya ke Indoesia karena alasan keamanan. Melihat akan adanya penurunan tersebut, dapat dibayangkan berapa besar kerugian yang dialami, apalagi bila dikaitkan dengan biaya-biaya promosi yang telah dikeluarkan.

Hasil (Arab) 1:

موارد السياحة والسياحة الكائن الوجهة إمكانات تطوير السياحة عالية تتصل بالبيئة والموارد. ووفقا فانديلي (1995:48-49)، مورد السياحة عنصر المادي بيئات ثابتة مثل الغابات والأراضي، والمياه، والحياة البرية، وأماكن للعب، والسباحة والآخرين. نظراً لأنها عالية تتصل بالدولة للسياحة البيئة والموارد. وأضاف أن إندونيسيا لديها مجموعة متنوعة موارد موزعة على آلاف الجزر، مع لاوتانيا واسعة لديها إمكانات جيدة لأنشطة السياحة. وأظهرت البيانات من BPS (1999) أن البحر الشاسعة من إندونيسيا km² 7.9 مليون أو 81 في المائة من المساحة الكلية، وداراتانيا فسيح km² 1.9 مليون. البر الرئيسي الصيني لديها المئات من الجبال والأنهار، والغابات تغطي مساحة قدرها 99.5 مليون هكتار والتي تتكون من 29.7 مليون هكتار من الغابات المحمية والغابات الإنتاج 29.6 مليون هكتار، فضلا عن مئات بل آلاف الأنواع من النباتات وفونانيا. عناصر من هذا هو الإمكانات التي يمكن تطويرها للأنشطة السياحية. وأفادت المعلومات الواردة من مختلف المصادر والصحف، أن إندونيسيا لديها الكثير من إمكانات في المجالات التي لم يتم تطويرها أو جعلها وجهة سياحية (DTW). المياه حوالي 212 الجذب السياحي، الآثار التاريخية، تسلق الجبال، تيجان، والبحيرات، والغابات، وأخرى موجودة في جنوب سومطرة الذي لم تنجح (صوت التحديثات، 11-12-1999:12). المنطقة لامبونغ غنية بالآثار التاريخية، والجبال والشواطئ ومجموعة متنوعة من الجمال الطبيعي الذي محفوراً في عدة مواقع، لا تستخدم كأماكن سياحية على النحو الأمثل (صوت التحديثات، 22-12-1999:10). أن تي تي وغنية بالسياحة البحرية أيضا غير متطورة (صوت التحديث، 27 تموز/يوليه، 1999:10)، والعديد من عوامل الجذب الأخرى التي لم تستغل ك DTW لتحقيق المزايا للاقتصاد الاجتماعي.التنوع البيولوجي في الموارد الطبيعية، مثل الحديقة الوطنية بوتينج تانجونغ (كاليمانتان تيمور)، والحديقة الوطنية أوجونغ كولون (غرب جاوا)، كومودو الحديقة الوطنية (أن تي تي) ومجموعة متنوعة من الموارد البيولوجية الأخرى، هدف محتمل للزيارات السياحية (تجديد الصوت، 1999:8 17 سبتمبر). وباﻹضافة إلى ذلك، إندونيسيا بتنوع القبائل والدين والعرق (SARA) له ثقافة مختلفة، في شكل رقصات واحتفالات للشعوب الأصلية كما محتمل جداً لتنمية السياحة. بل اعترف أنه مع تنوع سارة تحتوي أيضا على الصراعات المحتملة التي كثيرا ما يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات اجتماعية. لذلك في إطار تنمية السياحة، بالإضافة إلى ذلك هناك عدد من الإمكانيات التي يمكن الاعتماد عليها، وهناك أيضا عدد من الأشياء التي يمكن أن تكون عائقا. أما بالنسبة للمعوقات التي سوف تواجه في تنمية السياحة، بين أمور أخرى، هي: الأولى، الإصابة المتكررة بالصراع والقلاقل الاجتماعية، فضلا عن الحالة وكونسيسي السياسية التي لا تزال التدفئة، ينتج أقل من الأمن للسياح. ووفقا لوزير السياحة والفنون والثقافة مرزوقي عثمان أنه بسبب أعمال شغب عديدة تحدث بشكل متكرر خلال عام 1998، كان هناك انخفاض في عدد السائحين الأجانب القادمين إلى إندونيسيا حوالي 16.35% مقارنة بعام 1997، أي في عام 1997 من السياح الأجانب التي تأتي عدد من 5.1 مليون نسمة، في عام 1998 فقط 4.3 مليون شخص (كومباس، 1999:3 28 نيسان/أبريل). وذكر أيضا أن الكثير من وكالة السفر إلغاء رحلتها إلى اندوايسيا نظراً لأسباب أمنية. انظر التراجع، ويمكن أن يتصور كيف كبيرة شهدت الخسائر، لا سيما عندما المرتبطة بالنفقات الترويجية التي تم تكبدها.

Hasil (Arab) 2:

الموارد السياحية ومناطق الجذب جهة سياحية
التنمية السياحية المحتملة يرتبط ارتباطا وثيقا بالبيئة والموارد. وفقا Fandeli (1995: 48-49)، والموارد السياحية هو العنصر المادي بيئات ثابتة مثل الغابات والمياه والأرض والحياة البرية، وأماكن للعب، والسباحة وغيرها. بسبب أن السياحة ما ترتبط بالبيئة والموارد. وأضاف أن إندونيسيا لديها مجموعة متنوعة من الموارد التي هي منتشرة على آلاف الجزر، مع المحيطات الشاسعة التي لديها إمكانات جيدة لأنشطة السياحة.
أظهرت بيانات من BPS (1999) أن منطقة البحر الاندونيسية 7.9 مليون كيلومتر مربع أو 81٪ من المساحة الإجمالية، ومساحتها 1.9 مليون كيلومتر مربع. البر الرئيسى لديه المئات من الجبال والأنهار والغابات تغطي مساحة 99.5 مليون هكتار، منها 29، 7 ملايين هكتار من الغابات المحمية و 29.6 مليون هكتار من الغابات الإنتاج، فضلا عن مئات أو حتى آلاف الأنواع من النباتات والحيوانات. وتشكل هذه العناصر المحتملة التي يمكن تطويرها لأنشطة السياحة.
من مختلف مصادر المعلومات والصحف، وأفيد أن إندونيسيا لديها الكثير من الإمكانيات في المناطق التي لم يتم تطويرها أو استخدامها بوصفها وجهة سياحية (DTW). ما يقرب من 212 الجذب السياحي، مثل الآثار التاريخية، والجبال، tejun المياه والبحيرات والغابات وغيرها من الجهات التي توجد في جنوب سومطرة الذي لم ينجح (الإصلاح صوت، 1999/11/12: 12). منطقة لامبونج الغنية مع الآثار التاريخية، والجبال والشواطئ ومجموعة متنوعة من الجمال الطبيعي والذي نقشت على عدة مواقع، بعد استخدامها بالشكل الأمثل كما جذب سياحي (الإصلاح صوت، 22-12-1999: 10). NTT، وهي غنية في مجال السياحة البحرية أيضا بعد أن وضعت (الإصلاح صوت، 27 يوليو 1999: 10)، والعديد من المعالم الأخرى التي لم يتم استخدامها DTW لجلب المنافع الاجتماعية والاقتصادية.
الموارد الطبيعية، مثل حديقة تانجونج بوتنج العامة الوطنية (كاليمانتان)، أوجونغ الحديقة الوطنية كولون (غرب جاوا)، كومودو الحديقة الوطنية (NTT) ومجموعة متنوعة من الموارد الطبيعية الأخرى، هو هدف محتمل للزيارات السياحية (التحديثات صوت، 17 سبتمبر 1999: 8 ).
وبالإضافة إلى ذلك، إندونيسيا مع مجموعة متنوعة من العرق والدين والعرق (SARA)، التي لديها ثقافة مختلفة، في شكل من الرقصات والاحتفالات التقليدية هي أيضا من إمكانات كبيرة لتطوير السياحة. ومن المسلم به أن تنوع SARA يحتوي أيضا على احتمالات الصراع الذي يمكن أن يؤدي في كثير من الأحيان إلى اضطرابات اجتماعية. ولذلك من أجل تطوير السياحة، بالإضافة إلى ذلك هناك عدد من إمكانية الاعتماد عليها، وأيضا هناك عدد من الأشياء التي يمكن أن تكون عقبة.
سيتم اجه عقبات في تنمية السياحة، من بين أمور أخرى هي: أولا، تكرار وقوع الصراعات والاضطرابات الاجتماعية والوضع السياسي وkonsisi لا تزال تشتعل، مما أدى إلى أقل ضمان الأمن للسياح. ووفقا لوزير السياحة والفنون والثقافة، مرزوقي عثمان أنه نتيجة لمختلف أعمال الشغب التي تحدث غالبا خلال عام 1998، انخفاضا في عدد السياح الأجانب القادمين إلى اندونيسيا نحو 16.35٪ خلال عام 1997، في عام 1997 السياح الأجانب الذين يأتون إلى نحو 5.1 مليون شخص في عام 1998 فقط 4.3 مليون شخص (كومباس، 28 أبريل 1999: 3). وأضاف أن العديد من وكالات السفر ويبدو من المنطقي أن إلغاء رحلة سياحية لأسباب أمنية. سوف نرى انخفاضا، فإنه يمكن أن يتصور كيف كبيرة عانت خسائر، وخصوصا عندما ترتبط تكاليف الترقيات التي تم إصدارها.