Adapun dengan dipindahkannya pusat

Adapun dengan dipindahkannya pusat kebudayaan dari Mesir ke Istanbul oleh Turki Usmani, bukannya pendidikan Islam mengalami kemajuan malah mengalami kemunduran. Kemunduran pendidikan Islam pada masa ini terletak pada merosotnya mutu pendidikan dan pengajaran di lembaga-lembaga pendidikan Islam, satu hal yang paling buruk menimpa mereka adalah kebekuan dan kejumudan kehidupan pemikiran.
Sebagaimana yang telah dipaparkan sebelumnya, bahwa penyebab lain dari kemunduran tersebut adalah karena Turki Usmani kurang begitu memperhatikan perkembangan ilmu pengetahuan. Sekalipun memang mereka menyemarakkan pendidikan dan pengajaran tetapi mereka juga terlarut dengan kondisi umat pada umumnya yang memang tidak perduli dengan kegiatan intelektual. Adapun banyaknya sarana-sarana yang dibangun oleh Sultan Turki ini tidak membawa kemajuan sedikitpun

Hasil (Arab) 1:

أما بالنسبة لإزالة من المركز الثقافي المصري الى اسطنبول على يد الاتراك العثمانيين، التربية الإسلامية بدلا من التقدم قد تأتي التراجع. تراجع التعليم الإسلامي في هذه الفترة يكمن في تدني نوعية التعليم والتدريس في المؤسسات التعليمية الإسلامية، وكان أسوأ شيء حدث لهم برودة وصلابة الفكر الحياة.
على النحو المبين أعلاه، أن الأسباب الأخرى للتدهور ويرجع التركية عثماني أقل من الاهتمام لتطوير العلوم ل. على الرغم من أنها في الواقع تجميل تعليمهم والتدريس ولكن حله أيضا من خلال حالة من الناس بشكل عام الذين لا يهتمون النشاط الفكري.أما بالنسبة لعدد من المرافق التي بناها السلطان التركي لم تأخذ أدنى التقدم

Hasil (Arab) 2:

أما بالنسبة للمباركة مع المراكز الثقافية من مصر إلى اسطنبول "تركيا العثمانية"، بدلاً من التقدم للتربية الإسلامية وحتى انخفاض. تراجع التعليم الإسلامي في هذه الفترة تقع في التدهور في نوعية التعليم والتدريس في المؤسسات للإسلام، أحد الأمور الأكثر سوء يصيب منهم وتم تجميد وكيجومودان الحياة للعقل.
كما هو موضح سابقا، البعض أسباب الهبوط "تركيا العثمانية" كان سبب اهتمام أقل لتطوير العلوم. على الرغم من الواقع فهي التعليم، وإثراء التدريس لكن هم أيضا حله مع الشرط للشعب بشكل عام أنها لم تكن تتعلق بالنشاط الفكري. أما بالنسبة لتعدد الوسائل التي تم إنشاؤها من "سلطان تركيا" لا تحمل أدنى التقدم