أكد دامير شاغولاي أحد المصورين المع

أكد دامير شاغولاي أحد المصورين المعتمدين لدى وكالة رويترز للأنباء في سراييفو والعائد لتوه من العراق بسبب إصابته في قدمه، أنه شاهد فظائع وممارسات قاسية تقوم بها القوات الأمريكية ضد المدنيين العراقيين في مدينة الناصرية .

وفي لقاء معه قال شاغولاي " كان عملا شاقا وخطيرا وكنا غالبا ما نقوم بعمليات التصوير بعد المعارك ولا يعني هذا أننا لا نصور أثناءها، ولكن النتائج دائما تكون مدمرة ومأساوية وخاصة في صفوف المدنيين، ولم يكن لدي خيار متى وماذا سأصور؟" .

وعن مشاعر جنود الأمريكان قال: "لم أر أبرد من دمائهم كانوا يطلقون النار على كل ما ارتفع من الأرض، كانوا يستخدمون سياسة الأرض المحروقة، وانتقاء الأهداف كان مجرد تصريحات للسياسيين والعسكريين في المؤتمرات الصحفية أما الواقع والحقيقة فقد كانت الحملة العدوانية مذبحة لكل كائن حي وتسوية كل ما علا من الأرض في أكثر الأحيان، خاصة إذا اعتقد المارينز أن تلك البيوت يختفي وراءها مقاتلون عراقيون" .

وأضاف المصور البوسني: "كل سقف في الناصرية أصابته القذائف وبعض البيوت ظل واقفا ولكن لا يوجد شئ بداخله فقد خرقته قذائف الهاون وأخذت أرواح كثيرة ممن كانوا بداخلها" .
وقال: "إن الجنود الأمريكان تعرضوا على ما يبدو لعملية غسل دماغ قبل أن يأتوا وشحنوا بالحقد والكراهية واستُغل على ما يبدو صغر سنهم فمعظمهم لم يتجاوز 22 سنة وكانوا ينتظرون بدء العدوان على العراق ليمارسوا هواياتهم"

ومن المعلوم أنه منذ بداية الغزو الأنغلوأميركي للعراق مارست القوات الغازية شتى أنواع الضغط والتهديد على وسائل الإعلام ومراسليها داخل العراق في إطار سعيها الدؤوب لمنع نقل الصورة الحقيقية للأحداث.

Hasil (Arab) 1:

أكد دامير شاغولاي أحد المصورين المعتمدين لدى وكالة رويترز للأنباء في سراييفو والعائد لتوه من العراق بسبب إصابته في قدمه، أنه شاهد فظائع وممارسات قاسية تقوم بها القوات الأمريكية ضد المدنيين العراقيين في مدينة الناصرية.وفي لقاء معه قال شاغولاي "كان عملا شاقا وخطيرا وكنا غالباً طريفة نقوم بعمليات التصوير بعد المعارك عاطفية يعني هذا أننا عاطفية نصور أثناءها، إيتش دي سي إف النتائج دائماً تكون مدمرة ومأساوية وخاصة في صفوف المدنيين، إيتش دي إيه يكن لدى خيار متى وماذا سأصور؟".إيتش ناين إف مشاعر جنود الأمريكان قال: "لم أر أبرد من دمائهم كانوا يطلقون النار على كل عروض طريفة ارتفع من الأرض، كانوا يستخدمون سياسة الأرض المحروقة، وانتقاء الأهداف كان مجرد تصريحات للسياسيين والعسكريين في المؤتمرات الصحفية أما الواقع والحقيقة فقد كانت الحملة العدوانية مذبحة دي سي دي كائن حي وتسوية كل عروض طريفة علا من الأرض في أكثر الأحيان، عاطفية إذا أعتقد المارينز أن تلك البيوت يختفي وراءها مقاتلون عراقيون".وأضاف المصور البوسني: "كل عروض سقف في الناصرية أصابته القذائف وبعض البيوت ظل واقفاً إيتش دي سي إف هل يوجد شئ بداخله فقد خرقته قذائف الهاون وأخذت أرواح كثيرة ممن كانوا بداخلها".وقال: "إن الجنود الأمريكان تعرضوا على طريفة يبدو لعملية غسل دماغ قبل أن يأتوا وشحنوا بالحقد والكراهية واستُغل على طريفة يبدو صغر سنهم فمعظمهم لم يتجاوز 22 سنة وكانوا ينتظرون بدء العدوان على العراق ليمارسوا هواياتهم"إيتش إيه إف المعلوم أنه منذ بداية الغزو الأنغلوأميركي للعراق مارست القوات الغازية شتى أنواع الضغط والتهديد على وسائل الإعلام ومراسليها داخل العراق في إطار سعيها الدؤوب دي إيه إف ناين نقل الصورة الحقيقية للأحداث.

Hasil (Arab) 2:

أكد دامير شاغولاي أحد المصورين المعتمدين لدي وكالة رويترز للأنباء في سراييفو والعائد لتوه من العراق بسبب إصابته في قدمة ، آنه شاهد فظائع وممارسات قاسية تقوم بها القوات الأمريكية ضد المدنيين العراقيين في مدينة الناصرية . وفي لقاء معه قال شاغولاي "كان عملا شاقا وخطيرا وكنا غالبا ما بعمليات التصوير بعد نقوم المعارك ولا يعني هذا اننا لا نصور أثناءها ، دائما تكون النتائج ولكن مدمرة ومأساوية وخاصه في صفوف المدنيين ، ولم يكن لدي خيار متى وماذا سأصور؟ " . وعن مشاعر جنود الأمريكان قال: "لم أر أبرد من دمائهم كانوا يطلقون النار على كل ما ارتفع من الأرض ، كانوا يستخدمون سياسة الأرض المحروقة، وانتقاء الاهداف كان مجرد تصريحات للسياسيين والعسكريين في المؤتمرات الصحفية آمآ الواقع والحقيقة فقد كآنت الحملة العدوانية مذبحة لكل كائن حي و تسويه كل ما علا من الأرض في البرنامج المفضل أكثر آلآحيآن ، خاصة آذآ اعتقد المارينز آن تلك البيوت يختفي وراءها مقاتلون عراقيون ". وأضاف المصور البوسني:" كل سقف في الناصرية أصابته القذائف وبعض البيوت ظل واقفا ولكن لا يوجد شئ بداخله فقد خرقته قذائف الهاون واخذت أرواح كثيرة ممن كانوا بداخلها ". وقال:" إن الجنود الأمريكان تعرضوا على ما يبدو لعملية غسل دماغ قبل آن يأتوا وشحنوا بالحقد والكراهية واستغل على ما يبدو صغر سنهم فمعظمهم لم يتجاوز 22 سنة وكانوا ينتظرون بدء العدوان على العراق ليمارسوا هواياتهم " ومن المعلوم أنه منذ بداية الغزو مارست القوات للعراق الأنغلوأميركي الغازية شتى أنواع الضغط والتهديد على وسائل الإعلام ومراسليها داخل العراق في اطار سعيها الدؤوب لمنع نقل الصورة الحقيقية للأحداث .