Contoh systematic variance yang ban

Contoh systematic variance yang banyak ditulis dalam buku-buku metode penelitian adalah jajak-pendapat (polling) yang dilakukan oleh Literary Digest (sebuah majalah yang terbit di Amerika tahun 1920-an) pada tahun 1936. (Copper & Emory, 1995, Nan lin, 1976). Mulai tahun 1920, 1924, 1928, dan tahun 1932 majalah ini berhasil memprediksi siapa yang akan jadi presiden dari calon-calon presiden yang ada. Sampel diambil berdasarkan petunjuk dalam buku telepon dan dari daftar pemilik mobil. Namun pada tahun 1936 prediksinya salah. Berdasarkan jajak pendapat, di antara dua calon presiden (Alfred M. Landon dan Franklin D. Roosevelt), yang akan menang adalah Landon, namun meleset karena ternyata Roosevelt yang terpilih menjadi presiden Amerika.

Hasil (Arab) 1:

أمثلة للفرق المنهجي الذي الكثير مما هو مكتوب في كتب مناهج البحث هو استطلاع الرأي (استطلاعات الرأي) أجرتها "هضم الأدبي" (مجلة نشرت في أمريكا في العشرينات من القرن الماضي) في عام 1936. (النحاس & أموري، 1995، لين نان، 1976). بداية في 1920، 1924، 1928، هذه المجلة في عام 1932 ونجحت في التنبؤ الذي سيصبح رئيس المرشحين للرئاسة. أخذت العينات وفقا للإرشادات الموجودة في دفتر الهاتف ومالك السيارة من القائمة. ولكن في عام 1936 التنبؤات خاطئة. استناداً إلى استطلاعات الرأي، بين اثنين من مرشحي الرئاسة (الفريد m. لاندون وفرانكلين د روزفلت)، الذي سيفوز هو لاندون، ولكن يغيب عن العلامة لأنه تبين أن روزفلت انتخب رئيسا للولايات المتحدة.

Hasil (Arab) 2:

أمثلة من التباين المنهجي الذي هو مكتوب في الكثير من الكتب هو استطلاع طريقة البحث (الاستطلاع) الذي أجراه دايجست الأدبية (مجلة نشرت في أمريكا في 1920s) في عام 1936. (النحاس وإيموري، 1995، نان لين، 1976). ابتداء من عام 1920، عام 1924، عام 1928، وعام 1932 تمكنت مجلة التكهن بمن سيكون الرئيس من وجود مرشحين للرئاسة. تم أخذ عينات استنادا الى تعليمات في دليل الهاتف ومن قائمة أصحاب السيارات. ولكن في عام 1936 كانت التكهنات. استنادا إلى استطلاعات الرأي، وبين اثنين من المرشحين للرئاسة (ألفريد لاندون M. وفرانكلين روزفلت)، الذي سيفوز هو لاندون، إلا أنه لم يتمكن لأنه كان روزفلت الذي انتخب رئيسا للولايات المتحدة.